تفريغ مقطع : حقيقةُ الدينِ ليس فيها تنازُل

((حقيقةُ الدينِ ليس فيها تنازُل))

فإنَّ حقيقةَ الدينِ لا تنازلَ فيها بحالٍ، حقيقةُ التوحيدِ -توحيدُ ربِّ العالمين- ،حقيقةُ الاتَّبَاع -اتَّباعِ سَيِّدِ المُرسلين -صلى الله عليه وآله وسلم- لا تنازلَ في تِلْكَ الحقيقةِ بحالٍ.

والنبيُّ -صلى الله عليه وآله وسلم- بَلَّغَ البلاغَ المُبين، وأّدَّى الأمانةَ كمَا حَمَّلَهُ إيَّاها ربُّ العالمين، وأتباعُهُ على مِنهاجِ النبوة عليهم أنْ يَظَلُّوا على ذلك النَّهجِ سائرين حتى لا يخونوا الأمانةَ وحتى لا يتورطوا في مَسْخِ حقيقةِ الدين.

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


  مِن أقوى المقاطع الموجهة لتاركِ الصلاة
  فكرة وآلية
  لا يُلقي السلام على الناس إعتقادًا منه أنهم لن يردوا عليه!!
  الأخوة والصداقة ... ذاك شئ نسخ!!!
  ((3))...(( هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ))
  أراد أن يمثل القرآن بحركات فكيف كان الجواب؟!
  العلماء منارات الهداية للناس
  إعلام النفاق إعلام الخزى والعار هم من يصنعون التطرف والإرهاب ..!
  سنُّ الأُضحِيَّةِ
  شَيْخُ الْحَدَّادِيَّةِ هِشَامٌ البِيَلِيّ يُكَفِّرُ الْأُمَّةَ، وَيَدَّعِي أَنَّ الْأُمَّةَ ارْتَدَّتْ إِلَى دِينِ أَبِي جَهْلٍ
  طَرَفٌ مِن سِيرَةِ الإِمَامِ العَظِيمِ إِمَامِ الدُّنْيَا فِي الحَدِيثِ –البُخَارِي المُظْلُوم-
  جرائم الصليبيين والشيوعيين ضد المسلمين
  يَتَعَصبونَ للهوى
  ليست العِبرةُ أنْ تكونَ ثابتــًا
  حصار المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعه
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان