تَزْكِيَةُ النَّفْسِ سَبِيلُ الْفَلَاحِ وَالنَّجَاحِلِمَاذَا لَا تَتُوبُ الْآنَ؟!بَابُ الانْكِسَارِ هُوَ أَوْسَعُ بَابٍ لِلْقُدُومِ عَلَى اللهِطَاعَتُكَ مِنَّةٌ مِنَ اللهِ عَلَيْكَذِكْرُ الْعَبْدِ للهِ مَحْفُوفٌ بِذِكْرَينِ مِنَ اللهِعِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِاعْلَمْ أَنَّ شَرَفَ المُؤْمِنِ قِيَامُهُ بِاللَّيْلِعِزُّ المُؤْمِنِ فِي اِسْتِغْنَائِهِ عَنِ النَّاسِأَمَرَ اللهُ الْمُرْسَلِينَ، وَالْمُؤْمِنِينَ بِالْأَكْلِ مِنَ الْحَلَالِأَكْلُ الْحَرَامِ مِنْ أَعْظَمِ قَوَاطِعِ إِجَابَةِ الدُّعَاءِالنَّبِيُّ ﷺ عَلَّمَ الْأُمَّةَ الْوَرَعَ فِي الْمُعَامَلَاتِنَمَاذِجُ مِنْ وَرَعِ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ-، وَالتَّابِعِينَالْأَمْرُ بِأَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَالتَّحْذِيرُ مِنَ الْخِيَانَةِتَوَاضُعُ الصَّالِحِينَ وَعَدَمُ الِاغْتِرَارِ بِالنَّفْسِالْخَوْفُ مِنْ سُوءِ الْخَاتِمَةِسُؤَالُ النَّبِيِّ ﷺ رَبَّهُ الثَّبَاتَ عَلَى الدِّينِلَا تَغْتَرَّ بِالظَّاهِرِ وَاسْأَلْ رَبَّكَ الْإِخْلَاصَصُوَرٌ مِنْ سُوءِ وَحُسْنِ الْخَاتِمَةِجُمْلَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ حُسْنِ الْخَاتِمَةِهَلْ يُحْكَمُ لِشَخْصٍ مُعَيَّنٍ بِالشَّهَادَةِ؟حُسْنُ الْخَاتِمَةِ بَيْنَ اجْتِهَادِ الْعَبْدِ وَتَوْفِيقِ الرَّبِّ -جَلَّ وَعَلَا-قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًانِعْمَةُ الشَّبَابِ -مَرْحَلَةِ الْقُوَّةِ-الْحَثُّ عَلَى اسْتِغْلَالِ مَرْحَلَةِ الشَّبَابِ فِي الْعِبَادَةِ وَالْعَمَلِرَحْمَةُ الْإِسْلَامِ بِالْمُسِنِّينَأَوْلَى الْكِبَارِ بِالْبِرِّ الْوَالِدَانِوَإِذَا رَحِمْتَ فَأَنْتَ أُمٌّ أَوْ أَبٌتزكية النفس سبيل الفلاح والنجاحوَقْفَةٌ مَعَ النَّفْسِ فِي غَمْرَةِ الْفِتَنِ الْحَالَّةِمُحَاسَبَةُ النَّفْسِ دَوَاءُ الْقَلْبِ الْمَرِيضِ وَالنَّفْسِ الْأَمَّارَةِ بِالسُّوءِمُحَاسَبَةُ النَّفْسِ قَبْلَ الْعَمَلِ وَبَعْدَ الْعَمَلِكَيْفَ نُحَاسِبُ أَنْفُسَنَا؟وُجُوبُ مُحَاسَبَةِ النَّفْسِاحْذَرْ الِاسْتِهَانَةَ؛ فَبِهَا الْهَلَاكُ!!ثَمَرَاتُ مُحَاسَبَةِ النَّفْسِ وَصُوَرٌ مِنْ مُحَاسَبَةِ السَّلَفِ أَنْفُسَهُمْتَيَّقَظْ وَانْتَبِهْ!!مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ وَتَغْيِيرُهَا بِدَايَةُ طَرِيقِ إِصْلَاحِ الْأُمَّةِدَوَاءُ الْقَلْبِ فِي مَحَبَّةِ الرَّبِّ -جَلَّ وَعَلَا-الدُّنْيَا دَارُ بَلَاءٍ وَابْتِلَاءٍ!النِّفَاقُ دَاءٌ خَطِيرٌ عَلَى الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَأَنْوَاعُ النِّفَاقِاحْذَرِ النِّفَاقَ يَا ضَعِيفُ!!خَوْفُ السَّلَفِ مِنَ النِّفَاقِالتَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ الْحَرَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِوُجُوبُ تَحَرِّي الْحَلَالِ الطَّيِّبِالْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَالْحَذَرُ مِنَ الْوُقُوعِ فِي الشُّبُهَاتِعَدَمُ مُبَالَاةِ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ بِالْحَلَالِ وَالْحَرَامِ!!وَرَعُ السَّلَفِ الشَّدِيدُ عَنْ أَكْلِ السُّحْتِبَعْضُ صُوَرِ أَكْلِ السُّحْتِ فِي زَمَانِنَا!!سُوءُ عَاقِبَةِ أَكْلِ السُّحْتِ فِي الدُّنْيَاسُوءُ عَاقِبَةِ آكِلِ السُّحْتِ فِي الْآخِرَةِالْأَمَلُ وَالتَّفَاؤُلُ فِي السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِالْآمَالُ فِي الْمِنَحِ وَالْعَطَايَا وَسَطُ الْمِحَنِ وَالْبَلَايَاعِظَمُ أَمَلِ الصَّادِقِ الْمُخْلِصِ فِي تَفْرِيجِ الْكُرُبَاتِأَسْمَى الْآمَالِ الرَّجَاءُ فِي رَحْمَةِ اللهِأَمَلُ الْمَرِيضِ فِي الشِّفَاءِ وَالْبُشْرَى لَهُ بِالْأَجْرِعَاقِبَةُ الْيَأْسِ وَالْقُنُوطِ مِنْ رَحْمَةِ اللهِمَعَانِي الْيَأْسِ وَالْقُنُوطِ وَحُكْمُهُمَاالْأَمَلُ الْمَذْمُومُ وَسُوءُ عَاقِبَتِهِأَسْبَابُ طُولِ الْأَمَلِعِلَاجُ طُولِ الْأَمَلِمَرَاتِبُ النَّاسِ فِي طُولِ الْأَمَلِ وَقِصَرِهِطُولُ الْأَمَلِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِجُمْلَةٌ مِنْ آثَارِ السَّلَفِ فِي طُولِ الْأَمَلِالْآثَارُ الْمُدَمِّرَةُ لِطُولِ الْأَمَلِ دُنْيَا وَآخِرَةًآمَالُ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- وَالتَّابِعِينَ وَآمَالُنَا!!بِنَاءُ الْوَطَنِ الْقَوِيِّ عَلَى الْإِيمَانِ وَالْأَمَلِرِسَالَةٌ مَلِيئَةٌ بِالْأَمَلِ وَالْبُشْرَيَاتِ لِأَهْلِ السُّنَّةِ فِي كُلِّ مَكَانٍالْإِحْسَانُ هُوَ أَسَاسُ الْعَلَاقَاتِ فِي الْإِسْلَامِالْإِحْسَانُ إِلَى الْأَيْتَامِ وَرِعَايَتُهُمْالْحَثُّ عَلَى رِعَايَةِ الْأَيْتَامِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِرِعَايَةُ اللهِ لِيَتَامَى مِنْ خَيْرِ الْبَشَرِفَضَائِلُ رِعَايَةِ الْأَيْتَامِ وَالْحَثُّ عَلَيْهَا فِي السُّنَّةِضَوَابِطُ تَرْبِيَةِ الْيَتِيمِ وَتَأْدِيبِهِاسْتِحْبَابُ إِكْرَامِ الْيَتِيمِ وَالدُّعَاءِ لَهُأَفْضَلُ النَّفَقَةِ وَالصَّدَقَاتِ عَلَى الْأَيْتَامِ وَالْمَسَاكِينِالتَّحْذِيرُ مِنْ إِيذَاءِ الْيَتِيمِ وَقَهْرِهِالتَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ أَمْوَالِ الْيَتَامَىرِعَايَةُ الْأَيْتَامِ وَاجِبٌ مُجْتَمَعِيٌّرِعَايَةُ النَّبِيِّ ﷺ لِلْيَتِيمِ وَالْكَسِيرِ وَالضَّعِيفِالْعُمُرُ هُوَ رَأْسُ الْمَالِنِعَمُ اللهِ عَلَيْنَا لَا تُعَدُّ وَلَا تُحْصَىوُجُوبُ شُكْرِ نِعْمَةِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَالنَّهْيُ عَنِ الْإِسْرَافِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِالنَّهْيُ عَنِ الْإِسْرَافِ وَالْحَثُّ عَلَى الِاعْتِدَالِ فِي السُّنَّةِالتَّرْشِيدُ فِي السُّنَّةِ.. خَاصَّةً فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِتَرْشِيدُ الِاسْتِهْلَاكِ مِنْ سُبُلِ حَلِّ الْأَزْمَاتِ الِاقْتِصَادِيَّةِالتَّرْشِيدُ فِي حَيَاتِنَا.. وَالْمَاءُ مِثَالٌوُجُوبُ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْمِيَاهِ وَعَدَمِ الْإِسْرَافِ فِي اسْتِخْدَامِهَاالتَّرْشِيدُ فِي حَيَاتِنَا وَالْإِنْفَاقُ فِي رَمَضَانَ مِثَالٌ!!تَهْيِئَةُ الْمُسْلِمِ نَفْسَهُ لِاسْتِقْبَالِ رَمَضَانَضَرُورَةُ مُرَاقَبَةِ السِّرِّ وَرِعَايَةِ الضَّمِيرِعَاقِبَةُ إِهْمَالِ مُرَاقَبَةِ الْقُلُوبِ وَرِعَايَةِ الضَّمَائِرِثَمَرَاتُ الْمُرَاقَبَةِ وَرِعَايَةِ الضَّمَائِرِرِقَابَةُ السِّرِّ وَالضَّمِيرِ مِنْ سُبُلِ تَفْرِيجِ الْكُرُبَاتِمَثَلٌ عَجِيبٌ فِي رِقَابَةِ السِّرِّ وَرِعَايَةِ الضَّمِيرِرِقَابَةُ الضَّمِيرِ وَرِعَايَةُ السِّرِّ فِي زَحْمَةِ الْحَيَاةِ وَصِرَاعَاتِهَا!!ذِكْرُ اللهِ حَيَاةنِعْمَةُ الصِّحَّةِ وَالْعَافِيَةِذِكْرُ اللهِ حَيَاةٌ..ذِكْرُ اللهِ هُوَ رُوحُ الْعِبَادَةِ فِي الْإِسْلَامِالدُّعَاءُ مِنْ أَكْرَمِ الْأَذْكَارِ عَلَى اللهِ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى-حَثُّ اللهِ وَرَسُولِهِ ﷺ عَلَى عِبَادَةِ الذِّكْرِفَضَائِلُ ذِكْرِ اللهِ وَثَمَرَاتُهُالذِّكْرُ هُوَ بَابُ الْفَتْحِ الْأَعْظَمِأَقْبِلُوا عَلَى ذِكْرِ اللهِ!مَسْئُولِيَّةُ الْمُسْلِمِ تِجَاهَ الْأَيْتَامِ وَالْفُقَرَاءِتَرْغِيبُ اللهِ تَعَالَى فِي الْإِحْسَانِ إِلَى الْخَلْقِتَرْغِيبُ النَّبِيِّ ﷺ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَأَجْرٌ عَظِيمٌ لِمَنْ فَرَّجَ كُرُبَاتِ الْمُسْلِمِينَقَضَاءُ حَوَائِجِ الْمُسْلِمِينَ سَبَبٌ فِي تَقْيِيدِ النِّعَمِ عِنْدَ الْعَبْدِإِمْسَاكُ الْعَبْدِ عَنِ الشَّرِّ وَأَذَى الْخَلْقِ صَدَقَةٌمُوَاسَاةُ الْمُحْتَاجِينَ وَمُسَاعَدَتُهُمْ بِالصَّدَقَاتِرَحْمَةُ اللهِ بِمَنْ يَقْضِي حَاجَةَ كَلْبٍ؛ فَكَيْفَ بِإِخْوَانِكُمْ؟!!نَمَاذِجُ مِنْ قَضَاءِ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- حَوَائِجَ الْمُحْتَاجِينَاللهُ لَا يُخْزِي مَنْ يُسَاعِدُ النَّاسَأَفْضَلُ الْأَعْمَالِ: سَلَامَةُ الصُّدُورِ وَبَذْلُ النَّفْسِ لِلْمُسْلِمِينَالْمُسْلِمُونَ جَسَدٌ وَاحِدٌ بِالْأُخُوَّةِ وَالتَّكَافُلِمَا نَبَتَ مِنْ سُحْتٍ فَالنَّارُ أَوْلَى بِهِ!!وَاجِبُنَا عِنْدَ سَمَاعِ الْبَاطِلِ وَالزُّورِوَسَائِلُ الْحَيَاةِ الطَّيِّبَةِ السَّعِيدَةِجُمْلَةٌ مِنْ حُقُوقِ الْمُسِنِّينَ فِي الْإِسْلَامِمِنْ أَيْنَ نُؤْتَى؟!!التَّرْهِيبُ مِنَ الْعُقُوقِالتَّرْهِيبُ مِنْ عُقُوبَاتِ الْعُقُوقِحَقُّ الْوَالِدَيْنِ بَعْدَ تَوْحِيدِ اللهِ -جَلَّ وَعَلَا- وَذُلُّ الْعَاقِّ لِوَالِدَيْهِمَعْنَى الْمَعِيَّةِ وَأَقْسَامُهَانَمَاذِجُ دَالَّةٌ عَلَى الْمَعِيَّةِ الْخَاصَّةِأَسْبَابُ تَحْصِيلِ مَعِيَّةِ اللهِ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- الْخَاصَّةِثَمَرَاتُ مَعِيَّةِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-آثَارُ الْمَعِيَّةِ فِي تَحْقِيقِ السَّلَامِ النَّفْسِيِّوَاجِبُ الْعَبْدِ عِنْدَ الِابْتِلَاءِاللهُ هُوَ الْعَفُوُّ الْكَرِيمُسَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَاللهُ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- هُوَ الْحَلِيمُ الْوَدُودُإِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌاللهُ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُلَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ الْعَفُوِّ الْكَرِيمِ!لَا تَقْنَطُوا مَهْمَا اشْتَدَّتْ بِكُمُ الْمِحَنُ!تُوبُوا وَأَنِيبُوا وَأَسْلِمُوا إِلَى رَبِّكُمْ!حُكْمُ الْقُنُوطِ مِنْ رَحْمَةِ اللهِاللهُ -عَزَّ وَجَلَّ- عَفُوٌّ يُحِبُّ الْعَفْوَ مِنْ عِبَادِهِنَمَاذِجُ مِنْ عَفْوِ وَصَفْحِ سَلَفِنَا الصَّالِحِينَمِثَالٌ مَضْرُوبٌ فِي الْعَفْوِ وَالْإِحْسَانِثَمَرَاتُ مُحَاسَبَةِ النَّفْسِمِنْ أَبْوَابِ الْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ: زِرَاعَةُ الْأَشْجَارِ، وَسَقْيُ الْمَاءِمِنْ صُوَرِ الْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ النَّبِيلِ: زِيَارَةُ الْمَرْضَى، وَمُوَاسَاتُهُمْعَاقِبَةُ نَقْضِ الْعُقُودِ وَالْعُهُودِالْوَعْيُ بِأَخْطَرِ عَدُوٍّ لِلْإِنْسَانِالْوَعْيُ بِمَا يُرَدُّ بِهِ كَيْدُ الشَّيْطَانِ وَيُدْفَعُ بِهِ شَرُّهُحَنَانُ الْأُمِّ وَشَفَقَتُهَا فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِبِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَتَقْدِيمُ حَقِّ الْأُمِّبَيْنَ الِابْنِ وَأُمِّهِ!!
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان