تفريغ مقطع : موقف الرجل الذي له أخت أو عمة ولها زوج مبتدع

((موقف الرجل الذي له أخت أو عمة ولها زوج مبتدع))

من شرح الإبانة الكبرى (٩٠) بتاريخ 13-4-2013

قال: وسألتُ أبا عبد الله عن رجلٍ له أختٌ أو عمَّةٌ ولها زوج واقفي ويُمكنُ أنْ ترفعَ كلمةَ واقفي وتضع: إخواني.. تبليغي، أو ما أشبه، الحكم واحد.

قال: وسألت أبا عبد الله عن رجلٍ له أختٌ أو عمةٌ ولها زوج واقفي؟

قال: يأتيها و يُسَلِّم عليها.

قلت: فإنَّ كانت الدارُ له -يعني للواقفي-؟

قال: ((يقفُ على الباب ولا يدخل؛ كيف حالكم؟ أتريدين شيئًا؟ السلام عليكم)).

أخرجه الخلَّال في ((السُّنة))

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


  نعمة الزواج
  المؤامرة القذرة على المملكة المغربية
  موَاصَلَةُ الْعَمَلِ بَعْدَ رَمَضَانَ
  من حقوق الحاكم: توقيره وعدم سَبِّهِ وإهانتهِ
  الصراخ في الصلاة بدعة !!
  يتزوج امرأته مرتين مرة عند المأذون ومرة في المسجد... يعقد في المعقود!!
  مَن الذِي يَتَمَسَّكُ بِالإسلَامِ إِنْ تَرَكَهُ أَهلُه؟!
  دَفْعُ الْبُهْتَانِ حَوْلَ قَوْلِ الْأَفَّاكِينَ فِي ادِّعَاءِ تَكْفِيرِ أَبْنَاءِ الْمُسِلِمِينَ
  تحذير الإمام أحمد من بدعة الحاكم ونهيه عن الخروج عليه
  نسف قواعد الخوارج والمعتزلة فى مسالة تكفير مرتكب الكبيرة
  الإيجاز في أحكام الصيام
  صفات المرأة الصالحة
  هل الاستمناء في نهار رمضان يفسد الصيام؟
  أهمية نعمة الأمن
  خوارجُ العصرِ وهدمُ المساجدِ
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان