فهؤلاءِ الذينَ يُقال لهُم عُلمَاء يَدعُون إلى استِعمَالِ العُنفِ في مِصر، مَا مَعنى استعِمالِ العُنف في مِصر؟ أنْ يُقتَل النَّاس، أنْ تُرَاقَ الدماء، أنْ تَقعَ الاغتِيالَات، أنْ تُخرَّب المُنشآت، أنْ يُفجِّرَ الإنسانُ نفسَه في مَسجدٍ من المَساجِد، في مؤسَّسةٍ من المُؤسَّسات، فِي مُوصِّلَةٍ من المُواصِّلَات العَامة... فِتنَة!! كمَا يَحدُثُ في الشمَالِ الشرقِي للمَملَكَةِ السعودِيَّةِ -حفِظَها اللهُ ربُّ العَالمِين مِن مَكرِ المَاكِرينَ, وَمن كَيدِ الكَائدين المُضِلِّين-؛ لأنهُم يُريدُون إِحدَاثَ الفِتنَةِ في السعودِية، بَينَمَا هِيَ مَشغُولَةٌ بمُحارَبَةِ الرَّوافِضِ الحُوثِيِّين فِي الجنوب، وَهُم تَابِعُونَ لحِزبِ اللهِ في لُبنَان، وَحزبُ الله تَابعٌ لِلروافِضِ المَجوسِ في إِيرَان، هَذا مَعرُوف. فَالحُوثِيونَ هُم شَوكَةُ الرَّوافِضِ في ظَهرِ المَملَكَةِ العَربيَّةِ السعودِيَّة, مَاذَا يُريدُون؟!! يُريدُونَ الحَرمَين, يُريدُونَ مَكَّة وَالمَدِينة؛ لأنَّ النُّصوصَ عِندَهم تَدُل علَى ذَلك, وَهُم علَى يَقينٍ مِنهُ وَهَذا أَمرٌ مُتَّفَقٌ عَليه، هَذا مُتَّفَقٌ عَليه لَا يُمارِي فِيه أَحد إِلَّا مَن كَان جَاهِلًا أَوْ كَان ذَا غَرَض، هَذا الأَمرُ مَعروفٌ مَشهورٌ, وَالخُطةُ الخَمسِينِيَّة مَازَالَت فَاعِلةً إلى يَومِ الناسِ هَذا!! فَبينَمَا المَملَكَة مَشغُولَةٌ مَع مَن انضَم إِليهَا مِن المُسلِمين -مِنَ المُوحِّدين-؛ لأنَّنا يَنبَغِي عَلينَا أَن نُحافِظ علَى أرضِ الحَرمَينِ أَكثَر ممَّا نُحافِظُ علَى حَياتِنَا نَحنُ، لِأنَّهُم يُريدونَ التَّخرِيب فِي بَيتِ اللهِ الحَرام!! يُريدُونَ نَقلَ الكَعبَة!! يُريدُونَ أَخذَ الحَجَرِ الأَسودِ!! يُريدُونَ نَبشَ قَبرِ رَسُولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عَليهِ وَآلِه وَسلَّم- لِاستِخرَاجِ الجَسدِ الشَّريفِ وَحَملِه مِن المَدينَةِ النَّبَويَّةِ!! وَاستِخراجِ جَسدَي الشيخَين مِن أَجلِ حَرقِهِمَا وَتَذرِيَةِ رَمَادِهمَا... إِلَى غَيرِ ذَلك ممَّا يَقولُون أَنَّهُ سَيَقَعُ لَا مَحَالَة علَى حَسَبِ اعتِقَادِهِم!! يَستخدِمونَ الآن جَنوبَ السعودِيَّة وَالشمَالَ اليَمَنِي مِن أجلِ النَّفاذِ إلى الحَرمَين!! بينَمَا المَملَكَةُ مَشغُولةٌ فِي الجنوبِ؛ يَأتِي رَافِضِيٌّ قَذِر؛ لِيُفَجِّرَ نَفسَهُ فِي مَسجِدِ رَوَافِض لِكَي يُقَال: هَذَا سُنِّي، ثُمَّ تَخرُجُ المُظاهَرات، فَتَكُونُ المَملَكَةُ بَينَ أَمرَين: إِمَّا أنْ تَقمَعَ المُظاهَرات وَتَقولُ: إِن الأَمرَ قَيدَ التَّحقِيق مِن أَجلِ الوُصولِ إِلَى الحَقيقَةِ وَمَعرِفَةِ مَا خَفِي، فَحِينئذٍ يَزعَقُ العَالَمُ كُلَّهُ, وَتَنهَقُ جَميعُ مُؤسسَّاتِ وَمُنظَّماتِ حُقوقِ الإِنسانِ وَالحَيوانِ وَمَا أَشبَه بِأنَّ السعودِية تَقُومُ بقَمعِ الحُرِّيات فِيهَا، فَلَيس هُناكَ حُريَّةٌ لِلرأيِ فِي السعُودِية فَيَشغَبُونَ عَليهَا!! تَجتمِعُ الجمِعيةُ العامةُ, ومَجلِسُ الأَمن, وَمنظَّماتُ حقوقِ الإنسان, وكلُّ المنظَّمات المَشبُوهَة؛ مِن أجلِ استِصدَارِ البَيانَات وَالضَّغطِ -الضَّغطِ السيَاسِي-. وَإمَّا أَنها تَترُكهُم يَتظاهَرون، فَتكونُ قَد أسَّسَت سُنَّةً سَيِّئَة، وَهِيَ التَّظَاهُر، سيُحَرَّكُ النِّسوَة لِيخرُجنَ مِن أجلِ المُنادَاةِ بحُريَّتهِن, التي تَتمثَّلُ فِي انطَلاقِهِنَّ فِي الحَركةِ فِي قِيادَة السَّياراتِ, وفِي العَملِ, وَفي كَشفِ الوَجهِ, إِلى غَيرِ ذلكَ ممَّا يُطالِبنَ به، أَوْ يُطالِبُ بِهنَّ بَعضُهُنَّ!! فَهُما أَمرَان أَحلَاهُمَا مُرٌّ!! ثم إنَّه سيُقَالُ بَعد ذَلك: هذِهِ قِلَّة وَهذهِ القِلَّة أَو الأَقَلِّية لَابُد أَن تَأخُذ حُقوقَهَا، حَتَّى رُبَّمَا يُقَالُ بَعدَ حِين -كمَا صُنِعَ فِي جَنوبِ السُّودان-: هَؤلاءِ قَومٌ لَابُدَّ أَن نَأخُذَ رَأيَهُم فِي مَصيرِهم، وَهُم وَحدَهُم الذِين يُقرِّرُونَ مَصيرَهُم، إنْ أَرادُوا الانفِصَال فَلينَفصِلُوا, معَ أنَّهم علَى أَرضٍ واحدِة، أَبناءُ وَطنٍ وَاحدٍ كمَا يَقولُون, وَهُم يَأخذُون حُقوقَهُم وَفوقَ حُقوقِهِم، وَهُم يَفتَعِلُون مَع الرَّوافِض المَجوسِ مِن الإيرَانِيين, يَفتَعِلُون دائمًا الأَزمَات, كمَا وَقَع فِي المُظاهَراتِ التي وَقعَت فِي مَدينَةِ النَّبِيِّ -صلَّى اللهُ علَيه وَسلَّم-، إِلَى غَيرِ ذَلكَ ممَّا وَقعَ قَبلُ فِي مُوسِمِ الحَجِّ وَمَاتَ بِسَبَبِهِ كَثيرٌ مِن حُجَّاجِ المُسلِمِينَ مِن أَهلِ السُّنَّةِ، وَهُم يُفَجِّرُونَ وَيُنَفِّذُونَ، أَوْ يَجتَهِدُونَ فِي التَّخطِيطِ مِن أجلِ التَّفجِيرِ فَيَعجِزُون فَهؤلاءِ العُلمَاءِ هل يُمكِنُ أَن يُوصَف الواحِد مِنهُم بأنَّه عَالِم؟! لِذلِك مِن أُصولِ أَهلِ السُّنَّةِ وَالجمَاعَة مَعرِفَةُ العَالِمِ مِن غَيرِه، وَهُو أَصلٌ مِن الأُصولِ السِّتَّةِ التي ذَكرَهَا شَيخُ الإِسلَامِ مُحمدُ بن عَبدِ الوَهاب فِي ((الأُصولِ السِّتَّة)): مَعرِفَةُ العَالِمِ مِن غَيرِ العَالِم ممَّن تَشبَّهَ بِالعُلمَاءِ وَلَيسَ مِنهُم؛ لأنَّ هَذا يُؤدِّي إِلى كَثيرٍ مِن الخَرابِ وَالدَّمَار، إِلَى كَثيرٍ مِن تَخرِيبِ العقولِ وَتَزيِيفِ الوَعي؛ لِأنَّه إذَا حُسِبَ علَى العُلمَاءِ مَن لَيس مِنهُم فَلَا شَكَّ أَنهُ سَيَحرِفُ المُسلِمينَ عَن الصِّراطِ المُستَقِيم.
رَمَضَانُ شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ
دُرُوسٌ مُهِمَّةٌ لِعُمُومِ المُسْلِمِينَ فِي رَمَضَانَ
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) الدَّرْسُ الرَّابِعُ ((فِي كُلِّ مِحْنَةٍ مِنْحَةٌ))
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ الثَّانِي: أُصُولُ التَّوْحِيدِ وَمَعَالِمُهُ فِي سُورَةِ الْفَاتِحَةِ))
رَمَضَانُ شَهْرُ الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالتَّعَرُّضِ لِرَحَمَاتِ اللهِ
الصائمون المفلسون
مواعظ رمضانية - الجزء الأول
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ الْخَامِسُ: أَذْكَارٌ وَأَدْعِيَةٌ عَظِيمَةٌ وَقْتَ الْمِحَنِ))
حدث في رمضان
الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ 1
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ الْأَوَّلُ: رَمَضَانُ شَهْرُ الْقُرْآنِ وَالصِّيَامِ))
دعوة الإخوان للتوبة في رمضان
مواعظ رمضانية - الجزء الثالث
الْعَشْرُ الْأَوَاخِرُ
رمضان .. وأنين التائبين
السَّكِينَةُ وَالطُّمَأْنِينَةُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَفَضَائِلُ الْعَشْرِ
يَوْمُ بَدْرٍ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ وَعِبَادَاتُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ الثَّامِنُ: مَثَلُ الْمُوَحِّدِ وَالْمُشْرِكِ))
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) الدَّرْسُ الثَّالِثُ ((دُرُوسُ التَّوْحِيدِ فِي آيَةِ الْكُرْسِيِّ))
رمضان .. كيف نحياه؟
رَمَضَانُ شَهْرُ عِبَادَةٍ وَعَمَلٍ
مسألة اختلاف المطالع
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ التَّاسِعُ: دُرُوسٌ قُرْآنِيَّةٌ فِي تَرْبِيَةِ الْأَبْنَاءِ))
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْكَرَمِ وَالِانْتِصَارَاتِ
الْاسْتِعْدَادُ لِرَمَضَانَ... وَكَيْفَ نَحْيَاهُ؟
مواعظ رمضانية - الجزء الثاني
الاستعداد لرمضان
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ الْعَاشِرُ: الْحَثُّ عَلَى الِاسْتِغْفَارِ وَثَمَرَاتُهُ))
تطهير القلب في رمضان
اسْتِقْبَالُ رَمَضَانَ
الْجَوَانِبُ الْإِيمَانِيَّةُ وَالْأَخْلَاقِيَّةُ فِي الصَّوْمِ
عَلَى عَتَبَاتِ الشَّهْرِ الْمُبَارَكِ بَيْنَ الْأَمَلِ وَالرَّجَاءِ وَحُسْنِ الِاسْتِعْدَادِ
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ السَّادِسُ: احْذَرُوا عَوَاقِبَ الذُّنُوبِ!))
((دُرُوسٌ وَعِظَاتٌ مِنْ تَفْسِيرِ الْآيَاتِ)) ((الدَّرْسُ السَّابِعُ: دَعْوَةُ الْأَنْبِيَاءِ جَمِيعًا إِلَى التَّوْحِيدِ))
قُوا أنفسَكم وأهليكم نارًا
رَمَضَانُ شَهْرُ الطَّاعَاتِ
رَمَضَانُ شَهْرُ الِانْتِصَارَاتِ وَقَضِيَّةُ فِلَسْطِينَ قَضِيَّةُ الْأُمَّةِ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْقُرْآنِ دَعْوَةٌ لِلتَّأَمُّلِ فِي عَظَمَةِ كِتَابِ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-
رَمَضَانُ شَهْرُ الْإِيمَانِ وَصِنَاعَةِ الرِّجَالِ
عَلَى أَبْوَابِ رَمَضَانَ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْمُرَاقَبَةِ الذَّاتِيَّةِ وَصِنَاعَةِ الضَّمِيرِ الْحَيِّ
فضل الصيام وسلوك الصائمين
((مِنْ دُرُوسِ شَهْرِ رَمَضَانَ)) رَمَضَان 1444هـ
بدع شهر رجب
تعظيم الأشهر الحُرُم
عدة الشهور عند الله وعبث الجاهليين بالتقويم
رجب شهر حرام مُعَظَّم عند الله وذِكر أحاديث ضعيفة واردة فيه
بدعة خروج النساء للمقابر أول رجب أو أول خميس منه
الحكمة من اختصاص الله للأشهر الحُرُم بالحُرمة
نصيحة للشباب عشية العام الدراسي
جملة من البدع والمحدثات تقع في شهر رجب
جملة مختصرة من أحكام عيد الفطر
القول السديد في اجتماع الجمعة والعيد
صيغ التكبير الواردة عن السلف
يوم عاشوراء وفضل صيامه
وصية مهمة جدًا للشباب في بداية العام الدراسي
شَهْرُ رَجَبٍ لَا تَظْلِمْ فِيهِ نَفْسَكَ!
عِبَادَاتُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
فَضَائِلُ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ
الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
فَضَائِلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
الدَّعْوَةُ إِلَى التَّوْحِيدِ وَبَيَانُ خَطَرِ الشِّرْكِ
ذِكْرُ اللهِ رُوحُ الْحَجِّ
مَا صَحَّ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ
تَحْوِيلُ الْقِبْلَةِ.. دُرُوسٌ وَعِبَرٌ
رَمَضَانُ شَهْرُ الْجُودِ وَالْعَطَاءِ
رَمَضَانُ دَعْوَةٌ لِلْوَحْدَةِ وَالِائْتِلَافِ
مَعْنَى لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
حَقِيقَةُ التَّوْحِيدِ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ
شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ
مِنْ مَعَانِي ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) فِي الْقُرْآنِ
حَجَّةُ النَّبِيِّ ﷺ وَدَعْوَةٌ إِلَى التَّآلُفِ
الْحَجُّ تَوْحِيدٌ للهِ وَاسْتِسْلَامٌ وَرِسَالَةٌ إِلَى الْخَوَارِجِ!
شُرُوطُ ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)) وَنَوَاقِضُهَا
فَضَائِلُ رَمَضَانَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الصِّيَامِ وَآدَابِهِ
جُمْلَةٌ مِنْ حِكَمِ وَفَوَائِدِ الصِّيَامِ
فَضَائِلُ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ سُنَنِ الْأُضْحِيَّةِ وَالْعِيدِ
مَعَانِي وَأَسْرَارُ دُعَاءِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَجُمْلَةٌ مِنْ أَحْكَامِ الْأُضْحِيَةِ وَالْعِيدِ
الْعِبَادَةُ لَا تَنْقَطِعُ بَعْدَ رَمَضَانَ!!
الْفَرَحُ فِي الْعِيدِ وَحِمَايَةُ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ
عِيدُنَا وَوَحْدَةُ الْأُمَّةِ
حَالُ الْمُسْلِمِ بَعْدَ رَمَضَانَ
تَوَقَّفْ!
فَضْلُ شَهْرِ المُحَرَّمِ وَيَوْمِ عَاشُورَاء
تَعْظِيمُ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَدَعْوَةُ الْخَوَارِجِ لِلتَّوْبَةِ
مَنْ حَقَّقَ التَّوْحِيدَ دَخَلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
كَيْفَ نَسْتَقْبِلُ شَهْرَ الصِّيَامِ؟
اسْتِقْبَالُ رَمَضَانَ بِتَطْهِيرِ الْقَلْبِ وَاللِّسَانِ
التَّرْهِيبُ مِنَ الْعُقُوقِ وَعَوَاقِبِهِ
فَضْلُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ وَصِحَّةُ الْمُعْتَقَدِ
دُرُوسٌ وَعِبَرٌ مِنَ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
أَهَمِّيَّةُ الدَّعْوَةِ لِلتَّوْحِيدِ
خَوَاتِيمُ الشَّهْرِ وَالتَّوْبَةُ الصَّادِقَةُ
خِتَامُ رَمَضَانَ وَالتَّحْذِيرُ مِنَ الْفَوْضَى!!
فَضَائِلُ التَّوْحِيدِ وَمَا يُكَفِّرُ مِنَ الذُّنُوبِ
خُطُورَةُ التَّعَدِّي عَلَى المَالِ العَامِّ
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. خَافُوا مِنَ الشِّرْكِ وَاحْذَرُوهُ!
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ.. تَعَلَّمُوا التَّوْحِيدَ!
حُبُّ الْوَطَنِ الْإِسْلَامِيِّ مِنَ الْإِيمَانِ
مَكَارِمُ الْأَخْلَاقِ فِي الْحَجِّ
فَضْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ،وَالدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
حُسْنُ الخُلُقِ سَبَبُ بِنَاءِ المُجْتَمِعِ الصَّالِحِ
حب الوطن الإسلامي، وفضل الدفاع عنه، ومنزلة الشهادة في سبيل الله
الرد على الملحدين:مقدمة عن الإلحاد والأسباب التي دعت إلى انتشاره في العصر الحديث
فضائل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فضل عشر ذي الحجة
تَرْبِيَةُ الْأَوْلَادِ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّة وَحُقُوقُهُمْ فِي الْإِسْلَامِ
مُحَمَّدٌ ﷺ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ، فَلْنَحْمَلْ رَحْمَتَهُ لِلْعَالَمِينَ
عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ
أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ
نَهْيُ النَّبِيِّ ﷺ عَنِ الْعُنْفِ مَعَ الْمُسْلِمِينَ وَأَذِيَّتِهِمْ
التَّحْذِيرُ مِنْ أَكْلِ الْحَرَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
حَدِيثُ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ
فَضَائِلُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَشَرَفُ حَمَلَتِهِ
نَبْذُ النَّبِيِّ ﷺ لِلْعُنْصُرِيَّةِ وَالْعَصَبِيَّةِ
حُرْمَةُ الْخَمْرِ وَالْمُخَدِّرَاتِ وَأَدِلَّتُهَا
تَحْرِيمُ اللهِ عَلَى الْإِنْسَانِ كُلَّ الْخَبَائِثِ
الدرس الأول : «رَمَضاَنُ شَهْرُ مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ»
نَصَائِحُ جَامِعَةٌ فِي يَوْمِ عِيدِ الْمُسْلِمِينَ
تَعْظِيمُ الْمَسَاجِدِ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ ﷺ
رَحْمَةُ النَّبِيِّ ﷺ فِي الْغَزَوَاتِ وَالْحُرُوبِ
جُمْلَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ حُسْنِ الْخَاتِمَةِ
نِعَمُ اللهِ عَلَيْنَا لَا تُعَدُّ وَلَا تُحْصَى
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ
الْمَوْعِظَةُ الْحَادِيَةُ وَالْعِشْرُونَ : ((فَضَائِلُ لَيْلَةِ الْقَدْرِ))
تَقْدِيمُ مَصَالِحِ النَّاسِ الْعَامَّةِ عَلَى الْمَصْلَحَةِ الْخَاصَّةِ
خُطُورَةُ الْكَذِبَةِ تَبْلُغُ الْآفَاقَ
نِعْمَةُ الْأَمْنِ وَالْأَمَانِ في الْأَوْطَانِ الْمُسْلِمَةِ
صفات المرأة الصالحة
فوائد ذكر الله عز وجل (60 فائدة)
هل تعلم أين تقع بورما وما الذى يحدث فيها ولماذا العالم يقف ساكتا على هذه الوحشية..؟
هل تعلم أن سيد قطب سب ثلاثة من الأنبياء؟ (موسى وداود وسليمان عليهم السلام)
الرد على شبهة إجازة الإمام أبوحنيفة إخراج زكاة الفطر نقدا ..!
سيد قطب وتكفير المجتمعات الإسلامية
قد يدخلك ذنب الجنة ، وقد تدخلك طاعة النار
مختصر شروط ونواقض لا إله إلا الله
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
رسالة أب لابنه الصغير!
المَجَالِسُ بِالأَمَانَة
أفضل أيام الدنيا أيام العشر فاجتهد في اقتناصها
لا يُلقي السلام على الناس إعتقادًا منه أنهم لن يردوا عليه!!
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
كيف كان يتعامل السلف مع شيوخهم؟
حلــم الشيعــة هـدم الكعبـة والمسجـد النبـوى وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما
تفصيل القول في مسألة صيام العشر من ذي الحجة
يريد أن يطلق زوجته لانه لم يعد يحبها،، فماذا قال له الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟؟
حكم زيارة النساء للقبور وضوابطها وآدابها
إِيِ وَاللَّهِ، لَوْ كَانَ لِلذُّنُوبِ رِيحٌ؛ مَا قَدَرَ أَحَدٌ أَنْ يَجْلِسَ إِلَيَّ، وَلَكِنَّهُ السَّتْر، فَاللَّهُمَّ أَدِمْ عَلَيْنَا سَتْرَكَ وَعَافِيَتَكَ
فائدة عزيزة جدًّا فى تفسير قوله تعالى {اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ}
أين يسكن الجن ..؟
لعن الله المرأة تلبس لبسة الرجال
إِذَا كُنْتَ تَضْحَكُ فِي المَقَابِرِ فَاعْلَمْ أَنَّ قَلْبَكَ قَدْ مَاتَ!
ما معنى أن تكون مسلمًا؟
سلسلة الصفات الإلهية
برنامج ((الرد على الملحدين))
العقيدة والمنهج
الفقه والسُّنة
الرد على الخوارج والمبتدعة
السيرة والتاريخ
اللغة والأدب
المناسبات
علوم القرآن
الرقائق والمواعظ
شهر رمضان
شهر ذي الحجة
الشيعة الرافضة
جماعة الإخوان المسلمين
الرد على العلمانيين والعقلانيين
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
محاسن الأخلاق
مساوئ الأخلاق
فوائد من دورات الرسلان العلمية
دفع بهتان الحدادية
بدع وطوام هشام البيلي
منزلة الصلاة
قضية الأمة -القدس والأقصى
مواعظ ودروس رمضانية
الهجرة وشهر الله المحرم وعاشوراء
بستان التفسير