تفريغ مقطع : حال المؤمن عند الأمر وعند الإخبار

لا يَسَعُ المُؤمِنُ إلَّا أَنْ يَكُونَ كَذَلِكَ, المُؤمنُونَ الخُلَّصُ عِنْدَ الأَمْرِ والنَّهْي هِتَافُهُم: ((سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا)). 
وَعِنْدَ الإِخْبَارِ -وَمِنْهَا الإِخْبَارُ بِالغيوبِ– يَقُولُونَ: ((سَمِعْنَا وَصَدَّقْنَا)). وَهُوَ الصَّادِقُ المَصْدُوقُ, فَواللهِ الذِى رَفعَ السَّمَاءَ بِلَا عَمَدٍ مَا كَذَبَ وَلَا كُذِبَ عَلَيْهِ –صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ–.

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


  انتبه... ربما يُختَم لك بالكُفر فتموت على غير ملة الإسلام!!
  هل كان موسى عليه السلام عميلًا لفرعون؟ هل كان الحسن البصري عميلًا للحجاج؟!
  الحلقة الثالثة: أسباب انتشار الإلحاد في العصر الحديث
  انظر كيف يتصرف الخائف من الله عز وجـل!!
  من لم يكفر اليهود والنصارى أو شك فى كفرهم أو حسن مذهبهم فهو كافر ...
  هل تعرف ما معنى القرآن الكريم؟
  أهـو هـو؟!! رجـل يختار كيف يموت!!
  تحذيرٌ هَامٌّ للنِّسَاءِ اللاتِي تُرْضِعْنَ أَطْفَالًا غَيْرَ أَطْفَالِهِنَّ
  هَلْ يَحِقُّ لَكَ التَّوَاضُعُ أَصْلًا؟!!
  حَذَارِ أخي أنْ يُؤتَى الإسلامُ مِن قِبَلِكَ!!
  شُبْهَةٌ وَجَوَابُهَا حَوْلَ الطَّعْنِ فِي أَيُّوبَ -عَلَيْهِ السَّلَامُ-
  المُحَاضَرَةُ السادسة: بيان أقسام المعلوم
  يَسُب ويَلعَن ويَشتم ويتعارك مع الناس وإذا سألته لمَ؟ يقول إني صائم!!
  مؤسسة ابن عثيمين وتحريفهم لكلام العلامة العثيمين
  أمسك الشمس!!
  • شارك

نبذة عن الموقع

موقع تفريغات العلامة رسلان ، موقع يحتوي على العشرات من الخطب والمحاضرات والمقاطع المفرغة لفضيلة الشيخ العلامة أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان-حفظه الله- . كما يعلن القائمون على صفحة وموقع تفريغات العلامة رسلان -حفظه الله- أن التفريغات للخطب ليست هي الشكل النهائي عند الطباعة، ولكن نحن نفرغ خطب الشيخ حفظه الله ونجتهد في نشرها ليستفيد منها طلاب العلم والدعاة على منهاج النبوة في كل أنحاء الدنيا، ونؤكد على أنَّ الخطب غير مُخرَّجة بشكل كامل كما يحدث في خطب الشيخ العلامة رسلان المطبوعة وليست الكتب المنشورة على الصفحة والموقع هي النسخة النهائية لكتب الشيخ التي تُطبع...وهذه الكتب ما هي إلا تفريغ لخطب الشيخ، غير أنَّ كتب الشيخ التي تُطبع تُراجع من الشيخ -حفظه الله- وتُخرج. والتفريغ عملٌ بشريٌ، ونحن نجتهد في مراجعة التفريغات مراجعة جيدة، فإذا وقع خطأ أو شكل الخطب كما نخرجها -إنما نُحاسب نحن عليها والخطأ يُنسب لنا وليس للشيخ -حفظه الله-.

الحقوق محفوظة لكل مسلم موقع تفريغات العلامة رسلان